جيل الألفية يغيّر صورة التصويت

يبحث هذا العدد من المجلة الإلكترونية إي جورنال يو إس إيه في كيفية قيام جيل الألفية –الأميركيون الذين ولدوا في الفترة من أوائل الثمانينيات إلى أواسط التسعينيات من القرن العشرين- بتغيير وجه الهيئة الانتخابية والسياسة الأميركية. والسؤال هو كيف أنهم يختلفون عن الأجيال السابقة؟ ما هي الأمور المطروحة على المحك بالنسبة لجيل الألفية في انتخابات تشرين الثاني/نوفمبر 2012 ؟ وهل سوف ينضمون إلى أي من الحزبين السياسيين الرئيسيين في الولايات المتحدة ؟ ولماذا يدعمون مرشحين مختلفين وقضايا متنوعة ؟

سوف تجد الإجابات على كثير من هذه الأسئلة في نقاش على الفيسبوك بين ناشطين شباب من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، وفي مدونات كتبها متطوعون في الحملات الانتخابية، وكذلك من خلال صورة جيل الألفية المستندة إلى بيانات حديثة.

أما ما هو واضح، فهو أن الأميركيين الشباب لا زالوا متمسكين بتفاؤلهم والتزامهم بالنسبة للديمقراطية، حتى وهم يواجهون الاقتصاد وسوق العمل الأكثر تحديًا منذ الكساد الكبير في ثلاثينيات القرن العشرين.

- المحررون

دليلك إلى المصطلحات المتخصصة بالانتخابات الأميركية

المجلة الإلكترونية إي جورنال يو إس إيه: حول القضايا

في عام 2012: ما هو المطروح على المحك؟ ولماذا الاهتمام بالتصويت؟

المجلة الإلكترونية إي جورنال يو إس إيه: مدونات متطوعي الحملات الانتخابية

حقائق حول جيل الألفية

كل شيء (تقريبًا) تريد معرفته عن الانتخابات الأميركية