احتفل المواطنون الأميركيون بكثير من البهجة والاغتباط بتنصيب رئيسهم الرابع والأربعين يوم 20 كانون الثاني/يناير، 2009. وكما أصبح مألوفاً لديهم، فإن الانتقال السلمي للسلطة يجدد إيمانهم بقوة الديمقراطية، إلا أن ما سجله العام 2009 لناحية وصول أول أميركي من أصل إفريقي الى أعلى منصب في البلاد، فقد زادهم فخراً بماضي دولتهم حينما ألغت التمييز والعبودية. أما الرئيس باراك أوباما فقد وصف هذا اليوم بأنه "يوم اختار فيه الأميركيون الأمل وليس الخوف."
عدد خاص - كانون الثاني/ يناير 2009
جولة مصورة على احتفال التنصيب الرئاسي
شارك الملايين حول العالم بالاحتفال بتنصيب أوباما رئيساً أميركياً
عاش باراك أوباما حياة أميركية حقيقية وفتح فصلا جديداً في السياسة الأميركية. طالع قصة الرئيس الرابع والأربعين للولايات المتحدة.
هذا الموقع يتضمن معلومات عن سياسة الولايات المتحدة الخارجية الحالية وعن الحياة والثقافة الأميركيتين، ويشرف عليه مكتب برامج الإعلام الخارجي التابع لوزارة الخارجية الأميركية. ربط هذا الموقع بروابط وصل خارجية أخرى يجب ألا يُفسر بأنه تأييد للآراء ووجهات النظر الواردة في هذه المواقع