تمنح تكنولوجيا وسائل الإعلام الجديدة المواطن العادي القدرة على الوصول إلى كمية هائلة من المعلومات وشبكات واسعة من الناس. ويمكن للناس استخدام هذه الأدوات لتحقيق برامج اجتماعية وسياسية يضعونها بأنفسهم. ويتناول هذا العدد من مجلة إي جورنال يو إس إيه eJournal USA كيفية تأثير هذا التمكين الجديد على الدول في مختلف أنحاء العالم.
باتريك باتلر، نائب الرئيس للبرامج في المركز الدولي للصحافيين. يستخدم مواطنو عالم الإنترنت أدوات التكنولوجيا الحديثة المتقدمة للتأثير في التغيير الاجتماعي والسياسي.
برتراند بكيري، مدير المنتدى العالمي للمحررين، ولاري كيلمان مدير الاتصالات في الجمعية العالمية للصحف منظمات وسائل الإعلام المتوطدة تدرك الفوائد الممكن أن يقدمها لمنشوراتها محتوى الأخبار الذي ينتجه المستخدمون، وهي تتوخى الحذر في نفس الوقت في نشر هذه المواد
موقع "أوماي نيوز" (OhmyNews.com) على الإنترنت هو موقع رائد في صحافة المواطن لديه 60 ألف مراسل صحفي عبر العالم.
شركة ياهوو! (Yahoo!) توافق على دفع مبلغ من المال لتسوية دعوى قضائية تدّعي بأن الشركة تتحمل بعض المسؤولية عن احتجاز صحفي صيني
توماس ب. إدسال، أستاذ كرسي جوزف بوليتزر الثاني وإديث بوليتزر مور لمادة تغطية أنباء الشؤون القومية، كلية الدراسات العليا للصحافة في جامعة كولومبيا مستخدمو تكنولوجيا المعلومات المتمرسون يأتون بأساليب جديدة للتدقيق والتأثير في الانتخابات الأميركية
تخدم مواقع الإنترنت المخصصة للشؤون المحلية بالكامل الحاجات المحلية وتملأ فراغاً في التغطية الأخبارية.
إريكا رزوق، زميلة مختصة بالقانون لدى برنامج مؤسسات الأعمال وحقوق الإنسان التابع لمنظمة العفو الدولية في الولايات المتحدة الأميركية تثير منظمة الحقوق الإنسانية هذه تساؤلات حول العلاقات بين الحكومات القمعية وشركات التكنولوجيا التي تحاول تثبيت أقدامها في أسواق جديدة.
كارل ايدزفوغ، مدرب وأستاذ صحافة دولية في كلية الصحافة والاتصالات العامة في جامعة كنت ستايت، بالولايات المتحدة الأميركية ثورة الورود جاءت بإصلاحات حكومية واقتصادية في هذه الدولة التي كانت تابعة سابقاً للاتحاد السوفياتي ولكن وسائل الإعلام فيها لا تزال تعمل ضمن قيود
توماس ب. إدسال، أستاذ كرسي جوزف بوليتزر الثاني وإديث بوليتزر مور لمادة تغطية أنباء الشؤون القومية، كلية الدراسات العليا للصحافة في جامعة كولومبيا مستخدمو تكنولوجيا المعلومات المتمرسون يأتون بأساليب جديدة للتدقيق والتأثير في الانتخابات الأميركية.
تسعى وزارة الخارجية الأميركية إلى زيادة القدرة على الوصول إلى الإنترنت كوسيلة من وسائل تمكين الناس.
إن وسائل إعلام حرة فعالة أداة لا تقدر بثمن بالنسبة للمجتمعات الديمقراطية. وغالبا ما تسمى الصحافة في الولايات المتحدة "السلطة الرابعة" للدلالة على دور وسائل الإعلام كفرع رابع غير رسمي للحكومة. وعندما تكون الصحافة حرة ومستقلة، فإنها تُعْلم جماهير الشعب وتبقيها على اطلاع، وتردع الحكومة عن إساءة استعمال السلطات أو التمادي في استعمالها. وفي ظل الديمقراطية يثق المواطنون بأن الصحافة ستحقق في الفساد السياسي وتنشر التقارير عن انتهاكات الحقوق الإنسانية، وتكشف عن أي إجحاف ترتكبه الحكومة. إلا أن مما يؤسف له هو أنه لا توجد في كثير من بلدان العالم اليوم صحافة حرة أو مستقلة. فطبقا للتقرير الشامل لمنظمة "صحفيون بلا حدود" عن حرية الصحافة لعام 2006 الصادر في 31 كانون الأول/ديسمبر 2006، قتل 110 صحفيين على الأقل في العام 2006، وهو أكبر عدد من الإصابات بين الصحفيين منذ العام 1994. وعلى الرغم من أن أجواء العام 2007 ما زالت تشكل خطرا وتحديا للصحفيين، فإن الصحفيين في أنحاء العالم ما زالوا مستمرين في التزامهم بالسعي وراء الحقيقة.
هذا الموقع يتضمن معلومات عن سياسة الولايات المتحدة الخارجية الحالية وعن الحياة والثقافة الأميركيتين، ويشرف عليه مكتب برامج الإعلام الخارجي التابع لوزارة الخارجية الأميركية. ربط هذا الموقع بروابط وصل خارجية أخرى يجب ألا يُفسر بأنه تأييد للآراء ووجهات النظر الواردة في هذه المواقع