قدّمت مجموعة شبان جاؤوا من مختلف أنحاء العالم، لأمين عام الأمم المتحدة بان كي-مون، آلاف "الأيدي الحمراء" رمزاً إلى مشكلة الجنود الأطفال. ورد الأمين العام عليهم بوصف استخدام الأطفال جنوداً في الصراعات المسلحة بأنه "من أسوأ الانتهاكات المروعة لحقوق الإنسان في العالم اليوم".
تقرير الأمم المتحدة يقول إن كثيرا من المنظمات الحكومية وغير الحكومية في العالم يعمل من أجل إنهاء العنف المنزلي. وتساعد الولايات المتحدة الدول في هذا المجال بتقديم منح من وزارة العدل الأميركية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية ووزارة الخارجية وغيرها.
تقدر الاحصاءات أن 211 مليون يافع حول العالم تتراوح أعمارهم بين 5 و14 سنة، يعملون في بيئات ملوثة وفي وظائف خطرة على حياتهم.
يبذل أناس عاديون في شتى أنحاء العالم جهودا استثنائية في المعركة التي تخاض في سبيل حماية حقوق الإنسان. ويتعرض العديد منهم للإهانة والشتم والترهيب ويذوقون الأمرين جراء عملهم هذا، ولكنهم مع ذلك يواصلون تفانيهم في الترويج للحرية الإنسانية وتشجيعها. وفي ما يلي شذرات من قصص هؤلاء الأبطال.
على العالم أن يكون على علم بالتضحيات التي يقدمها سجناء الضمير السوريون، كما يقول أسامة منجّد، بل وحتى القسم الذي تعهد به للنظام السوري لن يمنعه من نشر حكاياتهم.(المزيد)
أعلى الصفحةآنا إيفانوفتش الرائعة الجمال والموهوبة التي ذاع صيتها في كرة المضرب (التنس) تسعى جاهدة لتحسين أوضاع الأطفال في صربيا. وهي تستخدم أموالها الخاصة للمساعدة في تمويل البرامج التي تعين المدارس على توعية الأطفال بأهمية التسامح. (المزيد)
أعلى الصفحةعلى مدى سنوات عديدة، عملت ياسمينة بادو، كاتبة الدولة المغربية لشؤون الأسرة، والأطفال والمعاقين، لتحرير الأطفال من العمل القسري. وبصفتها وزيرة في الحكومة، فهي تتولى قيادة الحملة لتقوية النساء وحماية الأطفال في بلدها. (المزيد)
أعلى الصفحةلقد تم في نهاية المطاف، بفضل الجهود التي بذلها بو بكر ولد مسعود والمنظمة غير الحكومية التي ساعد في تأسيسها، سن قانون في موريتانيا يعتبر الاستعباد جريمة يعاقب عليها القانون. (المزيد)
أعلى الصفحةهذه الناشطة اليونانية تتمكن من التغلب على المشرفات على بيوت الدعارة وحراسها للوصول إلى الشابات العاملات في هذه المهنة ومعظمهن من ضحايا الاتجار بالبشر لتزويدهن بمعلومات عن كيفية طلب المساعدة التي تمكنهن من نيل حريتهن.(المزيد)
أعلى الصفحةكثيرا ما يجد لاعبو كرة القدم الأفارقة الشباب أنفسهم ضحايا لمحترفي استقطاب مهارات كرة القدم الشباب في القارة الأفريقية. الفرنسي جان كلود مبفومين يعمل على ضمان عدم تحول أحلام هؤلاء الشباب إلى كوابيس في أوروبا. (المزيد)
أعلى الصفحةمهارات معازة الشنافي ساعدتها على توفير حياة أفضل للنساء الإثيوبيات تتضمن التحرر من العنف، الحقوق المتساوية، الوصول إلى التعليم والمشاركة السياسية. وقد بنت اساسا لكل هذا عبر بنود في دستور بلادها تحمي حقوق النساء والأطفال.(المزيد)
أعلى الصفحةتتفانى ستي مصداح موليا في خدمة الإسلام وحقوق المرأة، وهو تفان أدى إلى شجب الجماعات الإسلامية المحافظة لها، وإلى تهديد الجماعات الإسلامية الراديكالية إياها بالقتل. وتتواصل موليا في إندونيسيا مع النساء الإندونيسيات من خلال ترجمة كتاباتها إلى الأكثر من 300 لغة محلية الشائعة الاستعمال في الجزر الأندونيسية، كما تشارك في برامج الحوار في التلفزيون والراديو في إندونيسيا وفي نشاطات المنظمات النسائية. (المزيد)
أعلى الصفحةكرمت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس، فريقا من المحامين الزمبابويين الذين يدافعون عن ضحايا الاضطهاد بدوافع سياسية في بلدهم بمنحهم جائزة الدفاع عن الحرية. وخلال الأعوام العشرة من وجودها، عملت المنظمة على رعاية ثقافة حقوق الإنسان في زمبابوي وتوفير تمثيل قانوني للناشطين دفاعا عن الديمقراطية الذين غالبا ما يعتقلون ويحتجزون بصورة غير شرعية، ويضربون ويعذبون في ظل نظام روبرت موغابي الشديد القسوة. (المزيد)
أعلى الصفحةالكثير ممن سعوا إلى الحصول على الإصلاح السياسي في إريتريا باتوا الآن في السجن، كما تقول الناشطة الإريترية سينايت يوهانيس، التي أصبح أفراد من أسرتها من بين آلاف سجناء الصمير في إريتريا وحول العالم. (المزيد)
أعلى الصفحةنجح كالياش ساتيارثي في تحرير أكثر من 75 الف عامل من صغار السن والمرتهنين. وحينما بدأ ساتيارثي حملته ضد هذا النوع من العمالة خلال عقد الثمانينيات كان استخدام الأطفال والأحداث في العمالة الرخيصة شائعا في الهند. وغالبا ما يعامل الأطفال كمستعبدين، وتساء معاملتهم وأحيانا لا يحصلون حتى على أجورهم رغم عملهم فترات عمل طويلة. (المزىد)
أعلى الصفحةهذا الموقع يتضمن معلومات عن سياسة الولايات المتحدة الخارجية الحالية وعن الحياة والثقافة الأميركيتين، ويشرف عليه مكتب برامج الإعلام الخارجي التابع لوزارة الخارجية الأميركية. ربط هذا الموقع بروابط وصل خارجية أخرى يجب ألا يُفسر بأنه تأييد للآراء ووجهات النظر الواردة في هذه المواقع