29 كانون الأول/ديسمبر 2008
فعاليات حفل التنصيب تطورت منذ أيام جورج واشنطن
بداية النص
جورج واشنطن، 30 نيسان/إبريل، 1789
أول تنصيب رئاسي في مدينة نيويورك، وكانت حينها عاصمة البلاد.
توماس جيفرسون، 4 آذار/مارس، 1801
أول تنصيب رئاسي في واشنطن؛ وأول رئيس يسير على قدميه الى حفل التنصيب ومنه؛ أول نسخة "خاصة" لصحيفة تغطي خطاب التنصيب الرئاسي.
جيمس بولك، 4 آذار/مارس، 1845
أول تغطية للحدث عبر التلغراف؛ أول تغطية صحفية مصورة.
جيمس بيوكانان، 4 آذار/مارس، 1857
أول صور فوتوغرافية معروفة لحفل التنصيب.
أبراهام لنكولن، 4 آذار/مارس، 1865
أول مشاركة لأميركيين أفارقة في مسيرة حفل تنصيب الرئيس.
وليام ماكينلي، 4 آذار/مارس، 1897
أول تسجيل مصور على شريط سينمائي.
وليام تافت، 4 آذار/مارس، 1909
أول استخدام للسيارة في مسيرة حفل التنصيب (لكن الرئيس تافت لم يكن أحد ركابها).
وودرو ويلسون، 5 آذار/مارس، 1917
أول مشاركة نسائية في مسيرة التنصيب الرئاسي.
وارن هاردينغ، 4 آذار/مارس، 1921
أول رئيس يركب سيارة الى حفل التنصيب ومنه؛ أول استخدام لمكبرات الصوت.
كالفين كوليدج، 4 آذار/مارس، 1925
أول تغطية عبر بث من إذاعة وطنية.
فرانكلين دي. روزفلت، 20 كانون الثاني/يناير، 1937
أول حفل تنصيب رئاسي حدد موعده التعديل العشرون للدستور.
فرانكلين دي. روزفلت، 20 كانون الثاني/يناير، 1945
أول وآخر مرة يجري فيها تنصيب رئيس أميركي لفترة رئاسية رابعة (ينص التعديل الثاني والعشرون للدستور، الذي تم إقراره في العام 1951، على أن لا يجوز انتخاب أي شخص لمنصب الرئيس لأكثر من دورتين.)
هاري ترومان، 20 كانون الثاني/يناير، 1949
أول تغطية تلفزيونية.
ليندون جونسون، 22 تشرين الثاني/نوفمبر، 1963
أول يمين دستورية تؤدى على متن طائرة (الطائرة الرئاسية، في دالاس، عقب اغتيال الرئيس كنيدي)؛ أول يمين دستورية تشرف عليها امرأة (القاضية الفدرالية سارة هيوز).
جيرالد فورد، 4 آب/أغسطس، 1974
أول نائب رئيس غير منتخب يتولى منصب الرئاسة.
جيمي كارتر، 20 كانون الثاني/يناير، 1977
أول مرة توفر فيها أمكنة يستطيع منها المقعدون جسديا مشاهدة مسيرة التنصيب.
رونالد ريغان، 20 كانون الثاني/يناير، 1981
أول نقل تلفزيوني يوفر نصوصاً مكتوبة للصم.
وليام جيفرسون كلينتون، 20 كانون الثاني/يناير، 1997
أول نقل مباشر على الانترنت.
جورج دبليو بوش، 20 كانون الثاني/يناير، 2001
أول مرة يحضر فيها رئيس سابق (جورج بوش الأب) حفل تنصيب ابنه.
نهاية النص