|
|
|
|
فتاة صغيرة في منزل به أطفال يهود تنتظر عائلتها لكي تأخذها أو تنتظر من يتبناها.
|
فتاة في مركز الأطفال بدير إندرسدورف تم تصويرها وهي تحاول المساعدة في التعرف على بعض أقاربها الناجين.
|
فرانس شتانغل, قائد مركز القتل بتريبلنكا. يمسك شتانغل بسوط جياد.
|
فرش الشعر الخاصة بالضحايا، والتي تم العثور عليها بعد تحرير محتشد أوشفيتز بفترة قليلة.
|
فريدرش هوفمان وبيده تسجيلات الموتى. يشهد هنا على قتل 324 قساوسة كاثوليكيين.
|
فلادسلافا كارولفسكا, ضحية من ضحايا التجارب الطبية بمحتشد رافنسبروك. وكانت هي واحدة من النساء البولنديات الأربع اللواتي شهدن في محاكمة الأطباء بنورنبرغ.
|
في 1 سبتمبر 1944 يقبل ريشارد بير رسميا نسخة مشروع البني من مدير مركز الإدارة للبني لقوات الأمن الخاصة المسلحة والقائد كارل بيشوف
|
في أغسطس/آب 1943، تم تركيب غرفة غاز بهذا المبنى، وهي تظهر في هذه الصورة بعد تحرير المحتشد، في ناتسفايلر ستروتهوف
|
في الحي اليهودي بوارصوفيا. أطفال وصحاف شوربة.
|
في الطريق إلى احتفال.
|
في حديث إذاعي، أكد بطل الطيران والانعزالي الشهير شارلز ليندبيرغ أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تتعرض لخطر الغزو.
|
في ساحة أوبرنبلاتس ببرلين, يلقي رجل من جيش الإنقاذ بالكتب التي تعتبر غير ألمانية في النار خلال احتفال حرق الكتب.
|
في هذا الحشد الكبير، أعضاء الاستعراض العسكري للشباب الخاص بهتلر يكونون الإشعاع النازي لتكريم الجندي المجهول.
|
في همبورغ يحرق أعضاء جيش الإنقاذ وطلاب جامعة همبورغ كتبا تُعتبر "غير ألمانية". همبورغ, ألمانيا.
|
فيلم كارتوني دعائي يحذر من مؤامرة يهودية عالمية.
|
فيلهلم كوزيروف، أحد شهود يهوه الألمان الذي أطلق النازيون عليه النار.
|
قائد القوات الخاصة والشرطة جورجن ستروب يستجوب يهوديين تم إلقاء القبض عليهما أثناء ثورة حي فارصوفيا اليهودي.
|
قادة المناصرين اليوغوسلافيَين جوزيف بروز تيتو (إلى اليسار) وموزا بيجادي (إلى اليمين).
|
قاعة المحاكمة المتجددة بنورنبرغ.
|
قام يوهانز بوست بتنظيم شبكة تتكون من 250 فردًا في مدينة نيولاند وكان يقوم بتهريب اليهود خارج أمستردام ويتكفل بتوفير مساكن وأوراق هوية لهم.
|
قرية تعرضت للحريق على أيدي الجنجويد.
|
قرية خيلمنو. ونرى على يسار الكنيسة قصرا من قصور محتشد خيلمنو.
|
قصر العدالة بنورنبرغ حيث عُقدت محاكمة مجرمي الحرب أمام المحكمة العسكرية الدولية.
|
قفص اتهام المدعى عليهم وأعضاء هيئة الدفاع أثناء محاكمة الأطباء.
|
قلعة هارتايم وكانت مركزًا للقتل الرحيم حيث كان يتم قتل الأشخاص ذوي الإعاقة الجسدية أو العقلية خنقًا بالغاز والحقن المميت
|
كارل جوردلر، المحافظ السابق لمدينة ليبزيج وقائد مؤامرة تموز/ يوليو 1944 لقتل هتلر.
|
كارل هوكر (على اليسار, ينظر مباشرة إلى الكاميرا) وأطباء قوات الأمن الخاصة من ضمنهم الدكتور فريتس كلاين
|
كارل هوكر. عنوان الصورة هو "صيف 1944".
|
كان يقوم الدكتور فريتز كلين، طبيب سابق بأحد المحتشدات ,بإجراء تجارب طبية على السجناء، وهو يقف وسط الجثث في مقبرة جماعية.
|
كانت الإنجليزية والفرنسية والروسية والألمانية هي اللغات الرسمية لمحاكمات نورمبرج.
|
كانت النساء السجينات ترقد على أفرشة رقيقة على الأرض في الثكنات بمحتشد السيدات في الحي اليهودي تيريزينشتات.
|
كدس من الجثث وراء أفران الحرق ببوخنوالد, ألمانيا.
|
كذبة خطيرة: بروتوكولات حكماء صهيون في مركز الدراسات جوندا
|
كرات غاز زيكلون ب تم العثور عليها عند تحرير محتشد مايدانيك.
|
كريستوف بروبست, عضو من أعضاء فرقة الطلاب المعارضة.
|
كومة من أكوام رماد وعظام الجثث وقع الاكتشاف عليها من قبل الجيش الأمريكي.
|
لاجئون في محتشد شرقي تشاد للاجئين القادمين من إقليم دارفور بدولة السودان المجاورة.
|
لاجئون يهود بلا مأوى في محتشد من الخيام بأرض غير مأهولة بين تشيكوسلوفاكيا والمجر.
|
لافتة خارج إحدى المدن في مدينة بافاريا الشمالية تحمل التحذير: "مدينة هيرسبروك.
|
لافتة خارج محتشد بريندونك الانتقالي تحذر أن المارة غير المسموح بهم سيتم إطلاق النار عليهم.
|
لافتة في الجبانة العسكرية بمدينة غاردليغن لذكرى السجناء الذين قُتلوا من قبل قوات الأمن الخاصة في مخزن قرب المدينة.
|
لافتة معادية لليهود ملصقة على أحد شوارع بافاريا تقول "اليهود غير مرغوب فيهم هنا." ألمانيا، عام 1937.
|
لافتة، بالألمانية واللاتفية، تحذر من أن الأشخاص الذين سيحاولون عبور السور أو الاتصال بسكان حي اليهود في ريجا سيتم إطلاق النار عليهم.
|
ليني ريفنستال, معية أدولف هتلر في الخلف, تقود فيلما حول يوم حزب الرايخ. وتقود في هذه الصورة لقطة بالعنوان التالي: "يوم خدمة الرايخ".
|
مؤلف وممثل تم سجنه عام 1937 لمدة 27 شهراً بسبب شذوذه الجنسي.
|
مارتين نيمولر، قس بروتستانتي كان معارضًا للنظام النازي.
|
مارغوت وآنا فرانك قبل أن تفر العائلة إلى هولندا.
|
مارك كاجال في الولايات المتحدة الأمريكية، عام 1942
|
ماريا دوليزالوفا التي تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا تحلف اليمين كشاهدة ادعاء في محاكمة RuSHA (مكتب الأجناس والتوطين).
|
مباني محتشد النساء في محتشد أوشفيتز-بيركيناو.
|
|
|
